*****************
ذَابَ اْلفُؤَادُ
ذَابَ اْلفُؤَادُ جَوىً وَحَنَّ لِذِكْرِكُمْ
أَنْتَ اْلحَبِيْبُ وَمَقْصِدِيْ وَرَجَائِي
إِنْ أَفْصَحَ اْلغِرِّيْدُ عَنْ أَشْجَانِهِ
وَشَكَا أَسَاهُ فَذَاكَ بَعْضَ عَزَاءِ
مَنْ لِلرُّجُوْلَةِ غَيْرَ جُنْدِ مُحَمَّدٍّ
مَنْ لِلْكَرَامَةِ سَيِّدَ اْلكُرَمَاءِ
يَا هَادِمَ اْلأَصْنَامِ فَوْقَ حُمَاتِهَا
يَا هَادِياً بِالشِّرْعَةِ السَّمْحَاءِ
يَا رَافِعاً عَلَمَ اْلهِدَايَةِ عَالِياً
ومُضَمَّخاً بِدَمٍ مِنَ الشُّهَدَاءِ
Post a Comment
Post a Comment